هل الشباب العربي أتباع، ووقود صراعات؟ أم طلائع نهضة لتصحيح المسارات؟ شروخ في جدار الوطن «30» مقال الأسبوع ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لا أدري كيف ولا إلى متى سيظل الشباب أتباعا للمغامرين القدامى, ووقودا لصراعات خاسرة
بقلم/د. عبد الولي الشميري.. عندما سمع رؤساء الأنظمة العربية عن مسمى الديموقراطية وأنها ضمان لشرعية الحاكم، ودليل على حداثة النظام وأن الغرب يدعم الأنظمة الديموقراطية ويدافع عنها- هناك: تحول الحكام العسكريون
سماواتنا مزدحمة بآلاف من القنوات الفضائية، والمواقع الإلكترونية وأرضنا مكتظة بالجرائد والمجلات الخاصة، ومثلها بالحكومية التابعة للأنظمة التي أصبحت شبه خاصة، وجميعها تتنافس وتتسابق على ابتزاز ما بقي من العقل
السلطة الرابعة تعارف الناس على تسمية مهنة (الإعلام) وليس اشخاصه بالسلطة الرابعة، بعد سلطة الشعب التشريعية، وسلطة الدولة السياسية، وبعد سلطة القضاء، ولقد منح الإعلام الواعي هذه التسمية الشرفية حينما
واقع الشباب محزن والمستقبل في خطر عظيم الحصون المنيعة للأوطان ولمستقبل الأمة هم الشباب، ومتى أراد العدو أن يطيح بأي أمة أو شعب، فنقطة الهدف القاتلة لنجاح الهجوم هي: تدمير
بقلم/ د. عبد الولي الشميري الإثنين 11 مارس - آذار 2013م شروخ في جدار الوطن الاغتراب.. هجرة للثروة أم للمهانة والعذاب؟ «25» واذكرونا مثل ذكرانا لكم رب ذكرى قربت من