ذا القلب لارتاح في صدري ولاسكنا
مذ فارق الحب والأحباب واليمنا ولاعزاء له فيما يكابده
الا بأن اصبحت لبنانُ لي وطنا اتيت كالباز من صنعاء أحمل في
عيني تعز وفي قلبي أرى عدنَا بيروت ياجارة الوادي ويانغمًا
ذا القلب لارتاح في صدري ولاسكنا
مذ فارق الحب والأحباب واليمنا ولاعزاء له فيما يكابده
الا بأن اصبحت لبنانُ لي وطنا اتيت كالباز من صنعاء أحمل في
عيني تعز وفي قلبي أرى عدنَا بيروت ياجارة الوادي ويانغمًا