فَلْيشْهَدِ الثَّقَلانِ أَنِّى عَــــاشِقٌ والحُبُّ فِيكَ ضَراعَةُ ودُعَـــاءُ مـَن لَا يُحِبُ مُحَمَّداً فَفــــُؤَادُهُ بينَ الضُلُوعِ الصَّخْرَةُ الصّمَّاءُ