لقد أصبحت نفسي تتوقُ إِلَى مصرِ... فوالله مَا أدْري ألِلْفوز والغِنَى
ومن دونها أرض المهامة والقفر ... أساق إِلَيْهَا أم أُساقُ إِلَى قبري؟
لقد أصبحت نفسي تتوقُ إِلَى مصرِ... فوالله مَا أدْري ألِلْفوز والغِنَى
ومن دونها أرض المهامة والقفر ... أساق إِلَيْهَا أم أُساقُ إِلَى قبري؟