اليك ايها الراحل إلى دار الخلود ، المغادر من دار البؤس والمرض والنقص، إلى رحاب الفردوس بجوار الله : أخي وشقيق الروح ، الشهم الأبر ، الحاج أحمد بن هائل
ما من حزن أشق على القلب والروح مثل فراق الأحبة، ولا مصيبة للأمم والشعوب تعدل مصابها بعظمائها ونبلائها وزعمائها، واليمن الحبيب مني مع غروب شمس العام 2007م ومع اقتراب رحيل
قدم الدكتور عبد الولي الشميري سفير اليمن بالقاهرة والمندوب الدائم بالجامعة العربية اليوم واجب العزاء لأسرة فقيد الثقافة العربية الدكتور عبد الوهاب المسيري نيابة عن اليمن ومفكريها، وأكد الشميري لأسرة
ليس ثمة ماهو أشد وجعا على القلب من فقد عزيز أثير، منحتَه محضَ ودِّكَ وخاصةَ نفسِكَ، وبادلكَ حباً بحبٍّ ووداً بودٍّ، ويزيد هذا الوجعُ مرارةً حين يكون هذا الفقيدُ قامةً
مازال صدى صوته الأجش المتهدّج بمشارف التسعين يجلجل في مسامع القاعة الكبرى بجامعة الدول العربية منذ عام 2005م، حينما زارني في القاهرة، وتحدث على منبر منتدى المثقف العربي في القاعة
أعتبرت نخبة من أدباء اليمن رحيل الشاعر الكبير ابراهيم الحضراني خسارة كبيرة ستترك فراغا لن يملؤه شاعر في الزمن المنظور.